تقييم ومراجعة كتاب: دعاء الكروان
الكاتب:
عمر الشمالي
آخر تعديل:
تاريخ الكتابة:
تاريخ القراءة:
اولاً، الاخطاء الإملائية رغم ان الكتاب اللذي بين يدي هو الطبعة الثامنة والعشرين.
ثانيا، مكتوب بطريقة الياء الغير منقطة، يصعب علينا احيانا اكمال القراءة دون الوقوف للتأكد من القراءة السليمة.
ثالثا، الفشل الشديد باختيار الخط وحجمه، يا اخي شو هالفشل، نقاط التاء والقاف في واد والحرف في واد.
رابعاً، قصة تافهة فاشلة بتسلسل غبي وسرد كله تكرار، مع احترامي للفكرة التي تقوم عليها وانني اقف ضد الرجعية
خامساً، كأنك بتحضر بفلم ساذج، احضر فلم كوميدي لمحمد سعد
اجمل لوقتك.
سادساً، لماذا الفلسفة في انتقاء الكلمات؟ ويا ليتها فذّة، مثل كلمة الخطوب التي اقرفنا بها قرفا.
سابعا، الترقيم الغريب العجيب، سبع مسافات قبل الفاصلة وستة مسافات بعد النقطة.
اعطيه نجمة من خمسة لانه لا يوجد خيار بوضع اقل.
لا أدري ان كنت قادرا على اعطاء طه حسين فرصة اخرى في كتاب اخر ام لا، لأنه يذكرني في كتاب افشل للكاتب الطاهر وطار عنوانه الزلزال
عن الكتاب
عنوان الكتاب | دعاء الكروان |
---|---|
مؤلف الكتاب | طه حسين |
سنة النشر | 1934 |
الغلاف | غلاف ورقي |
عدد الصفحات | 160 |
متوسط تقييمات الآخرين | 3.94 |
الترقيم الدولي | 9770268100 |
وصف | "ولكن صوتك أيها الطائر العزيز يبلغني فتنتزعني انتزاعاً من هذا الصمت العميق، فأثب وجلة مذعورة، ويثب هو وجلاً مذعوراً، ثم لا نلبث أن يثوب إليها الأمن ويرد إلينا الهدوء، فأما أنا فتنحدر على خدي دمعتان حارتان، وأما هو فيقول وقد اعتمد بيديه على المائدة، دعاء الكروان! أترينه كان يرجع صوته هذا الترجيع حين صرعت هنادي في في ذلك الفضاء العريض!!". ما زالت أصداء صوت الكروان تتردد على صفحات طه حسين رغم بعد الزمن، فكروانه الذي سطر من خلاله هذه القصة الإنسانية المعبرة عن حال المجتمع المصري في تلك الآونة، كروانه ذاك، كان رمزاً لأنثى تصدح بأحزانها عبر المدى، لا من مجيب سوى الصمت وترجيع الصدى والصمت |
المصدر | موقع جوود ريدز |