تقييم ومراجعة كتاب: من ذاكرة ابو مازن
الكاتب:
عمر الشمالي
آخر تعديل:
تاريخ الكتابة:
تاريخ القراءة:
في الستينات كانت قطر داعمة لفتح وعمل فيها ابو مازن سنوات.
سوريا في عهد الستاتي (قبل حافظ الأسد) اعتقلت ابو عمار وابو اياد وابو جهاد.
الجيش اللبناني اعتقل ابو عمار عندما ضبطه يحاول عمل عسكري ضد مستوطنات الاحتلال الاسرائيلي الخاسئ.
عبد الناصر في خطابه بغزة قال لا املك خطة لتحرير فلسطين.
الجيش العراقي في ١٩٧٠ عندما تمترس على حدود الاردن للوقوف بجانب م ت ف كان بقرار فردي من وزيد الداخلية العراقي حردان التكريتي، حيث اغتيل لاحقا من قبل نظام احمد بكر رئيس العراق.
١٩٧٤ يتغنى ابو مازن ان المجلس الوطني بخطته الاكثر اعتدالا قرر اقامة دولة فلسطين على اي منطقة تنسحب منها اسرائيل، ولم يذكر النقطة الاخرى التي تقول حيث تكون هي نقطة انطلاق تحرير كامل التراب الفلسطيني.
الانتفاضة شيء مقدس تقبض على اسرائيل من خناقها.
اعترض ابو علي مصطفى امام السوفييت على مبادرة السلام
افلس الصندوق القومي الفلسطيني تحت رئاسته من جويد غصين، طُلب منه تقديم تقرير، ذلك كان ١٩٨٤-١٩٩٦، اليوم ٢٠٢٣ ولا زال يكتب في التقرير.
ابو مازن عن نفسه يقول: انني ارفض استلام مناصب في السلطة بعد اوسلو
ان المعارضة لها الحق في الممارسة السياسية والتعبير عن الرأي دون خطوط حمراء
الانكى من ذلك ان نبيل شعث يفاوض في الاقتصاد وابو علاء في الامن وكلاهما لا يملك خبرة فيها، وعبد ربه نائب رئيس لجنة المتابعة لا يحضر المفاوضات - ابو مازن
ابو مازن عن نفسه يقول: لست مستعدا لاكون وزيرا او موظفا كبيرا في السلطة
التعيينات -في السلطة- تاخذ بعين الاعتبار المواقف السياسية والولاءات.
الخبراء يحجمون عن القدوم لفلسطين حتو لو طلب منهم ذلك لان ما هو قائم من تعيينات لأناس في مواقع عليا لا يملكون منها اية خبرة.
عن الكتاب
عنوان الكتاب | من ذاكرة ابو مازن |
---|---|
مؤلف الكتاب | محمود عباس |
الغلاف | غلاف ورقي |
عدد الصفحات | 96 |
متوسط تقييمات الآخرين | 4 |
المصدر | موقع جوود ريدز |